تضم السياحة الالمانية مجموعة كبيرة من المناطق الطبيعية الساحرة التى تتمتع بجمال آخاذ يجمع بين روعة جبال الالب وسحر البحيرات الطبيعية واجمل المناظر الخلابة للهضاب والسهول ، يمكنك الاستمتاع برحلة سياحية لاتنسى خلال هذا الشتاء فى بافاريا بسياحة المانيا حيث الاستمتاع بأجمل الرياضات الشتوية وسط الطبيعة الساحرة والمناظر الخلابة .
جو خالص من الإلهام والإحساس بالحياة. السماء بثوبها الأبيض والأزرق، والبحيرات في عباءتها الكريستالية. إنها مدينة العصور الوسطى، والعاصمة النابضة بالحياة. وتتجلى بها عراقة التقاليد البافارية، وتتميز بحسن ضيافتها للسياح. تزخر بالغابات الغامضة، والقمم الجبلية المكسية بالجليد. إنها عملة اجتمع عليها وجه الإثارة والحيوية، مع وجه الهدوء والاستجمام. فصارت ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، مقدمةً عرضاً ثقافياً متعدد الأوجه.
تتلألأ ولاية بافاريا الحرة في جنوب ألمانيا بعاصمتها ميونيخ في ثوب الجمال المرصع بالمناظر الطبيعية الخلابة وكأنها كتاب مصور عن السحر الخالد. وتأتي على رأس معالمها الرئيسية الطبيعة البكر، والهواء الصحي، والثراء الثقافي، ونمط الحياة البافاري الذي يستحق وصفه بالراحة المطلقة. سواء كانت مهرجانات شعبية أو عروض أوبرا - فإن قلاع العصور الوسطى، والمدن الصغيرة، والقصور الفخمة، والكنائس الباروكية تخلق، إلى جانب المراكز البافارية الكبرى، الجو المثالي الخلاب. إنها العراقة والحداثة في بوتقة التناغم الأبدي.
يستطيع عشاق الاستجمام والرياضة التنعم بالجنة البافارية المتمثلة في الأنها والبحيرات الكريستالية الكثيرة، والحدائق الوطنية، وزخم المناطق والمحميات الطبيعية، والغابات الغامضة، ومنحدرات زراعة عنب النبيذ، والسلسلة الجبلية الوسطى المفعمة بالرومانسية، وقمم جبال الألب في ثوبها الملكي الناصع - وصولاً إلى أعلى القمم الجبلية في ألمانيا، إنها قمة تسوجشبيتسه. فلتستمتع بالمناظر الطبيعية المتنوعة المنتشرة على كثير من المسارات السياحية الفتانة، مثل طريق الرومانسية، و طريق القلعة ، أو طريق الألب الألماني .
مناطق جذب سياحي ذات شهرة عالمية
عددٌ لا يحصى من القرى الساحرة، ومدن الإقامة الملكية من العصور الوسطى، وبالطبع ميونيخ - العاصمة البافارية وعاصمة نظم أحجام ورق الطباعة - يعبر عن شخصية ولاية بافاريا، هذا بالإضافة إلى القصور الشامخة البهية، والكنائس الباروكية المزركشة، والأديرة التي ترجع إلى القرون الوسطى، والقلاع الضخمة: أما من حيث الشهرة العالمية فيدور محور الحديث حول قصر نويشفانشتاين (الملك لودفيج الثاني)، و كنيسة فيز (ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، مثل خط الليمز الدفاعي ،و قلعة فورتسبورج، ومدينة بامبرج، و ريجنسبورج). وفي المجمل تحوي بافاريا أكثر من 100 ألف بناء معماري عريق، وعدداً يتجاوز 1200 متحف، و40 مسرحاً من الطراز الأول، بالإضافة إلى عددٍ من دور الأوبرا.عددٌ لا يحصى من القرى الساحرة، ومدن النزل الملكي من العصور الوسطى، وبالطبع ميونيخ - العاصمة البافارية وعاصمة نظم أحجام ورق الطباعة - يعبر عن شخصية ولاية بافاريا، هذا بالإضافة إلى القصور الشامخة البهية، والكنائس الباروكية المزركشة، والأديرة التي ترجع إلى القرون الوسطى، والقلاع الضخمة: أما من حيث الشهرة العالمية فيدور محور الحديث حول قصر نويشفانشتاين (الملك لودفيج الثاني)، و كنيسة فيز (ضمن الإرث العالمي لليونسكو، مثل خط الليمز الدفاعي ،و قلعة فورتسبورج، ومدينة بامبرج، و ريجنسبورج). وفي المجمل تحوي بافاريا أكثر من 100 ألف بناء معماري عريق، وعدداً يتجاوز 1200 متحف، و40 مسرحاً من الطراز الأول، بالإضافة إلى عددٍ من دور الأوبرا. وعلاوة على ذلك فإن الولاية تشهد العديد من العروض التقليدية العريقة التي تستأثر بإعجاب الزوار، مثل مهرجان ميونيخ Oktoberfest، ومهرجان الزفاف في لاندسهوت، ومهرجان أوبرميرجاو للأنشطة الدرامية الممثلة لآلام المسيح، أو سوق الطفل يسوع في نورنبرج.
لكن الأمر يتطلب أكثر من "مجرد" طبيعة جميلة، وتنوع ثقافي جتى يمكن إثارة هذا العدد المتزايد عام بعد عام من المسافرين: العروض الخاصة والعامة في مجالات الرفاهية، والأسر، والطبيعة (صيفاً وشتاءً)، والثقافة والمدن، وفنون الطهي تقدم لضيوف بافاريا ع
تتميز منطقة جنوب بافاريا بسياحة المانية بطبيعة ساحرة وخلابة تجذب السياح إليها صيفا وشتاءا فلا تتوقف السياحة فى منطقة بافاريا خلال فصل الشتاء برغم تتكون الثلوج فهى تصبح منطقة جذب سياحى للاستمتاع بالتزلج على الجليد وسط الطبيعة الساحرة .
يمكنك الاختيار بين قمم الجبال "هايم جارتن" و "كروتلن" و"كراور" وقمة جبل " فانت"المتنوعة فى منطقة بافاريا وجبال الالب بسياحة المانيا للاستمتاع بالتزلج والرياضات الشتوية فى رحلة سياحية لا تنسى خلال شتاء هذا العام .
لا تتردد فى الاستمتاع بكل هذا واكثر فى بافاريا اجمل الاماكن الطبيعية والسياحية بسياحة المانيا.
بافاريا - الولاية رقم واحد في ألمانيا كمقصد سياحي وقضاء العطلات
جو خالص من الإلهام والإحساس بالحياة. السماء بثوبها الأبيض والأزرق، والبحيرات في عباءتها الكريستالية. إنها مدينة العصور الوسطى، والعاصمة النابضة بالحياة. وتتجلى بها عراقة التقاليد البافارية، وتتميز بحسن ضيافتها للسياح. تزخر بالغابات الغامضة، والقمم الجبلية المكسية بالجليد. إنها عملة اجتمع عليها وجه الإثارة والحيوية، مع وجه الهدوء والاستجمام. فصارت ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، مقدمةً عرضاً ثقافياً متعدد الأوجه.
تتلألأ ولاية بافاريا الحرة في جنوب ألمانيا بعاصمتها ميونيخ في ثوب الجمال المرصع بالمناظر الطبيعية الخلابة وكأنها كتاب مصور عن السحر الخالد. وتأتي على رأس معالمها الرئيسية الطبيعة البكر، والهواء الصحي، والثراء الثقافي، ونمط الحياة البافاري الذي يستحق وصفه بالراحة المطلقة. سواء كانت مهرجانات شعبية أو عروض أوبرا - فإن قلاع العصور الوسطى، والمدن الصغيرة، والقصور الفخمة، والكنائس الباروكية تخلق، إلى جانب المراكز البافارية الكبرى، الجو المثالي الخلاب. إنها العراقة والحداثة في بوتقة التناغم الأبدي.
يستطيع عشاق الاستجمام والرياضة التنعم بالجنة البافارية المتمثلة في الأنها والبحيرات الكريستالية الكثيرة، والحدائق الوطنية، وزخم المناطق والمحميات الطبيعية، والغابات الغامضة، ومنحدرات زراعة عنب النبيذ، والسلسلة الجبلية الوسطى المفعمة بالرومانسية، وقمم جبال الألب في ثوبها الملكي الناصع - وصولاً إلى أعلى القمم الجبلية في ألمانيا، إنها قمة تسوجشبيتسه. فلتستمتع بالمناظر الطبيعية المتنوعة المنتشرة على كثير من المسارات السياحية الفتانة، مثل طريق الرومانسية، و طريق القلعة ، أو طريق الألب الألماني .
مناطق جذب سياحي ذات شهرة عالمية
عددٌ لا يحصى من القرى الساحرة، ومدن الإقامة الملكية من العصور الوسطى، وبالطبع ميونيخ - العاصمة البافارية وعاصمة نظم أحجام ورق الطباعة - يعبر عن شخصية ولاية بافاريا، هذا بالإضافة إلى القصور الشامخة البهية، والكنائس الباروكية المزركشة، والأديرة التي ترجع إلى القرون الوسطى، والقلاع الضخمة: أما من حيث الشهرة العالمية فيدور محور الحديث حول قصر نويشفانشتاين (الملك لودفيج الثاني)، و كنيسة فيز (ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، مثل خط الليمز الدفاعي ،و قلعة فورتسبورج، ومدينة بامبرج، و ريجنسبورج). وفي المجمل تحوي بافاريا أكثر من 100 ألف بناء معماري عريق، وعدداً يتجاوز 1200 متحف، و40 مسرحاً من الطراز الأول، بالإضافة إلى عددٍ من دور الأوبرا.عددٌ لا يحصى من القرى الساحرة، ومدن النزل الملكي من العصور الوسطى، وبالطبع ميونيخ - العاصمة البافارية وعاصمة نظم أحجام ورق الطباعة - يعبر عن شخصية ولاية بافاريا، هذا بالإضافة إلى القصور الشامخة البهية، والكنائس الباروكية المزركشة، والأديرة التي ترجع إلى القرون الوسطى، والقلاع الضخمة: أما من حيث الشهرة العالمية فيدور محور الحديث حول قصر نويشفانشتاين (الملك لودفيج الثاني)، و كنيسة فيز (ضمن الإرث العالمي لليونسكو، مثل خط الليمز الدفاعي ،و قلعة فورتسبورج، ومدينة بامبرج، و ريجنسبورج). وفي المجمل تحوي بافاريا أكثر من 100 ألف بناء معماري عريق، وعدداً يتجاوز 1200 متحف، و40 مسرحاً من الطراز الأول، بالإضافة إلى عددٍ من دور الأوبرا. وعلاوة على ذلك فإن الولاية تشهد العديد من العروض التقليدية العريقة التي تستأثر بإعجاب الزوار، مثل مهرجان ميونيخ Oktoberfest، ومهرجان الزفاف في لاندسهوت، ومهرجان أوبرميرجاو للأنشطة الدرامية الممثلة لآلام المسيح، أو سوق الطفل يسوع في نورنبرج.
لكن الأمر يتطلب أكثر من "مجرد" طبيعة جميلة، وتنوع ثقافي جتى يمكن إثارة هذا العدد المتزايد عام بعد عام من المسافرين: العروض الخاصة والعامة في مجالات الرفاهية، والأسر، والطبيعة (صيفاً وشتاءً)، والثقافة والمدن، وفنون الطهي تقدم لضيوف بافاريا ع
تتميز منطقة جنوب بافاريا بسياحة المانية بطبيعة ساحرة وخلابة تجذب السياح إليها صيفا وشتاءا فلا تتوقف السياحة فى منطقة بافاريا خلال فصل الشتاء برغم تتكون الثلوج فهى تصبح منطقة جذب سياحى للاستمتاع بالتزلج على الجليد وسط الطبيعة الساحرة .
يمكنك الاختيار بين قمم الجبال "هايم جارتن" و "كروتلن" و"كراور" وقمة جبل " فانت"المتنوعة فى منطقة بافاريا وجبال الالب بسياحة المانيا للاستمتاع بالتزلج والرياضات الشتوية فى رحلة سياحية لا تنسى خلال شتاء هذا العام .
لا تتردد فى الاستمتاع بكل هذا واكثر فى بافاريا اجمل الاماكن الطبيعية والسياحية بسياحة المانيا.
يلا بينا نتزحلق في بافاريا :))
المصدر موقع عيون العرب , مصادر من الانترنت
0 التعليقات:
إرسال تعليق